قلبي بقي في ايجه

تتقاطع طرق زينب ويوسف، المنحدرين من عالمين مختلفين، في قرية ساحلية جميلة بمنطقة إيجه. يكون لقاؤهما الأول كارثيًا ومليئًا بالمواقف وسوء الفهم، لكن الظروف تجبرهما على العيش في المكان نفسه وسط صراع قديم بين العائلتين. ومع مرور الوقت، يتحول العناد والمشكلات اليومية إلى مشاعر حب صادقة، رغم العقبات والغيرة والمنافسة التي تحاصر علاقتهما من كل جانب.
أضف لقائمتي